مشكلة الحركات المسلحة ، أنها تقوم حول قضية سياسية و
تحتوي مفكر سياسي يكون هو القائد لكن في بيئة عسكرية فيضطر لضم المخالفين و
اصحاب الاطماع ، فيضحي بجزء من الحل السياسي ، ظانا أنه أمر مرحلي ،
فينتهي الأمر بالاطاحة به و تبدأ دائرة صراع القوى الداخلية بمجرد توقف
القتال و ظهور المال ، لا أستبعد أن تكون حادثة الدكتور جون قرنق مدبرة من
الداخل و من كومندا سيلفا تحديدا ، فلنفترض الفرضية و نقرأ التاريخ و
الواقع على ضوئها و نرى ما حدث و ما يحدث الآن. الأسئلة التي يجب أن تطرح ،
من المستفيد الأكبر من رحيل جون قرنق ؟؟
من الشخص الذي كان جون قرنق يريد ابعاده ، قبل رحيله و لكنه أبقاه لتوازنات عسكرية داخل الحركة الشعبية ؟
ابعاد قرنق و التخلص منه كان المستفيد الأول منه هو كومندا سيلفا ، أبعد بعد ذلك تلاميذ قرنق بالتدريج ، كومندا سيلفا انفصالي و دكتور جون قرنق كان ينادي بالوحدة ، الليلة حصلت محاولة انقلابية ضد كومندا سيلفا ، حيعقبها رد فعل ، مستوى رد الفعل دا حيكون ليه تأثير كبير على مستقبل سيلفا نفسه و مستقبل الجنوب ، الكلام الفات كله مبني على فرضية انه في علاقة بين A و B أي بين وفاة جون قرنق و بين كومندا سيلفا ، لمن تغيب المعلومات الدقيقة ، في التاريخ ، بتفترض فرضية و بتفسر على ضوئها ، و ممكن تطلع بي نتائج مبهرة ، بس أهم حاجة ما تحكم بيها .
ملخص القصة : يبدو أن النيل يحمل في طياته ، نزعات عسكرية للحكم ، الأرض التي يجري فيها عسكرية انقلابية بامتياز . (أوغندا ، جنوب السودان ، السودان ، مصر ) .

من الشخص الذي كان جون قرنق يريد ابعاده ، قبل رحيله و لكنه أبقاه لتوازنات عسكرية داخل الحركة الشعبية ؟
ابعاد قرنق و التخلص منه كان المستفيد الأول منه هو كومندا سيلفا ، أبعد بعد ذلك تلاميذ قرنق بالتدريج ، كومندا سيلفا انفصالي و دكتور جون قرنق كان ينادي بالوحدة ، الليلة حصلت محاولة انقلابية ضد كومندا سيلفا ، حيعقبها رد فعل ، مستوى رد الفعل دا حيكون ليه تأثير كبير على مستقبل سيلفا نفسه و مستقبل الجنوب ، الكلام الفات كله مبني على فرضية انه في علاقة بين A و B أي بين وفاة جون قرنق و بين كومندا سيلفا ، لمن تغيب المعلومات الدقيقة ، في التاريخ ، بتفترض فرضية و بتفسر على ضوئها ، و ممكن تطلع بي نتائج مبهرة ، بس أهم حاجة ما تحكم بيها .
ملخص القصة : يبدو أن النيل يحمل في طياته ، نزعات عسكرية للحكم ، الأرض التي يجري فيها عسكرية انقلابية بامتياز . (أوغندا ، جنوب السودان ، السودان ، مصر ) .
